-->

إثنان منها في دول عربية..أشهر 4 كنوز وأثمنها حول العالم

 


يعتبر بعض الناس أن الكنوز روايات وأساطير شعبية فقط، لكنه حقيقية، بدليل أنه قد وجد علماء الآثار على مر السنين كنوزاً ثمينة في أماكن غير متوقعة، واحتوت هذه الكنوز على ذهب ومجوهرات وقطع باهظة الثمن من حيث القيمتان المالية والتاريخية.

ونشرت صحيفة "وال ستريت جورنال" قائمة من هذه الكنوز، هذه عينة من أثمنها على الإطلاق:


كنوز ضريح توت عنخ آمون

يعتبر ضريح توت عنخ آمون من أثمن الكنوز ، فالمدفن المشهور الذي تم اكتشافه سنة 1922، بعد سبع سنوات من البحث في وادي الملوك، احتاج إلى عقد كامل من الزمن من أجل إفراغه من كل كنوزه، وهو يحتوي علي كنوز وتماثيل وتابوت وقناع من الذهب الثمين.


كنوز الذهب البكتري

في عام 1978، عثر علماء آثار سوفييت على مدافن شمال أفغانستان تحتوي على قطع أثرية ذهبية تعود إلى باكتريا، حضارة الرُّحل التي استسلمت لجيوش الإسكندر الأكبر. 


كنوز دوموس أوريا

بعد أن أكتشف مجموعة من فناني النهضة الشباب، قصراً مخفياً في تلة كان يمتلكها الإمبراطور الروماني، نيرون، وهو عبارة عن منزل مزين بالرخام والفسيفساء والجص، وأُطلق عليه اسم "دوموس أوريا"، وتعني باللاتينية "البيت الذهبي"، وهو أضخم قصر معروف تم بناؤه في روما القديمة.


كنز النمرود

اكتُشف هذا الكنز في العراق سنة 1988، ويحتوي على مجوهرات ذهبية وحلي وغيرها من القطع الأثرية الآشورية الثمينة. وقد تم عرضها في المتحف الوطني ببغداد قبل بضعة أشهر فقط من غزو العراق للكويت، وهو موجود حتي الآن.